مدونة تُوفّر العديد من الأخبار التقنية وأحدث البرامج والبرمجيات الخدمة مقدمة على مدار الساعة مع تجربة لمجموعة من الأجهزة التقانية التي تهُم قطاع المستهلك العربى كما أن المدونة تقوم بتغطية أهم البرامج التى تظهر على الساحة لنفيد الجميع . بإمكانك متابعة المدونة للحُصُول على آخر الأخبار من الشركات الكبيرة و الحصول على أحدث وأهم البرامج والتطبيقات التى ظهرت مؤخراً في السوق لجميع الأجهزة بالإضافة إلى الشروحات الحصرية. ELMAGICRAMY@

  • أحدث المواضيع

    Loading...

    ترجمة المواضيع - Translation of topics

    السبت، 24 ديسمبر 2016

    قصص غريبة من حياة عائلة أحد الأصدقاء

    شاهد الموضوع



    اﻟﻘﺻﺔ اﻷوﻟﻰ : ﻛﻧت ذات ﻟﻳﻠﺔ ﻧﺎﺋم وﺳط اھﻠﻲ ﺑﺎﻟﺑﻳت ﻛﺎﻟﻌﺎدة .. ﻟﻛن ﺷﻌﺮت اﺛﻧﺎء ﻧوﻣﻲ ﺑﻛﺎﺑوس او ﺷﺊ ﻏﺮﻳب ﻟم اُدرﻛﻪ، و ﻛﻧت اود اﻹﺳﺗﻳﻘﺎظ ﻓﻠم اﺳﺗطﻊ ... اﺣﺎول اﻟﻘﻳﺎم ﻻ اﺳﺗطﻳﻊ ، و ﻛﺄن اﺣدھم ﻳُﻛﺗّﻔﻧﻲ و ﺣﺗﻰ ﻳُﻣﺳك ﻓﻣﻲ . ﺛم ﺑدأت اذﻛﺮ ﷲ و اُﻗﺎوم ھذا اﻟﺷﻳطﺎن إﻟﻰ ان اﺳﺗﻳﻘظت ﻓﻌﻼ ، ﻟﻛن ﺑﻌد ﻋﻧﺎء و ﻣُﻘﺎوﻣﺔ .
    اﺗذﻛﺮ اول ﻣﺎ ﺻﺣﻳت ﺳﻣﻌت ﺻوت زر ﻳُﻐﻠق أو ﺷﻲء ﻛﮫذا ﺑﺎﻟﺣﺎﺋط ، رﻏم ان اﻟﻛل ﻛﺎن ﻧﺎﺋم و اﻧﺎ اﻟوﺣﻳد اﻟﻣُﺳﺗﻳﻘظ .

    اﻟﻘﺻﺔ اﻟﺛﺎﻧﻳﺔ : ﻛﺎن ﻣن ﻋﺎدة ﺧﺎﻟﻲ ان ﻳدﺧل إﻟﻰ اﻟﺣﻣﺎم و ﻳﺳﺗﻐﺮق ﺑﻪ ﻛﺛﻳﺮاً ﻓﻲ ﻗﺮاءة اﻟﺮواﻳﺎت اﻟﻣُﺳﻠﻳﺔ و اﻟﻛﺗﻳﺑﺎت اﻟﺻﻐﻳﺮة .
    ذات ﻣﺮة ﻛﺎن ﻳﺟﻠس ﻓﻲ اﻟﺻﺎﻟﺔ و ﺑﺎب اﻟﺣﻣﺎم ﺑﺟﺎﻧﺑﻪ ، و ﻛﺎن اﻟوﻗت ﻣﺗﺄﺧﺮاً ﺑﺎﻟﻠﻳل ، و ﻛﺎن وﺣده ﻣُﺳﺗﻳﻘظﺎً ، ﻓﺳﻣﻊ ﺻوت ﻏﺮﻳب ﻣن ﺟﮫﺔ اﻟﺣﻣﺎم ﻟﻧﺎس ﻳﻘﺮؤون و ﻳﺗﻛﻠﻣون ، ﻓﺗﺢ ﺑﺎب اﻟﺣﻣﺎم .. ﻳﺧﺗﻔﻲ اﻟﺻوت ! .. ظن ان اﻟﺻوت ﻛﺎن ﻣن ﺟﻳﺮاﻧﮫم ﻣن اﻟﻣﻧور اﻟذي ﻳطل ﻋﻠﻳﻪ ﺷﺑﺎك اﻟﺣﻣﺎم ، ﻓﺧﺮج ﻣن اﻟﺣﻣﺎم ، ﻓﺳﻣﻊ ﻧﻔس اﻟﺻوت ، ﻓدﺧل ﻣﺮة اﺧﺮى ﻟﻳﺧﺗﻔﻲ اﻟﺻوت ﻣﺮة اﺧﺮى !
    اﺣذروا اﺧواﻧﻲ ﻣن اﻟﻣﻛوث طوﻳﻼً ﺑﺎﻟﺣﻣﺎم ، ﻓﮫو ﺑﻳت اﻟﺧﺑث و ﻣﺄوى اﻟﺷﻳﺎطﻳن .

    اﻟﻘﺻﺔ اﻟﺛﺎﻟﺛﺔ : ﻛﺎﻧت اﻣﻲ - أطﺎل ﷲ ﺑﻌﻣﺮھﺎ - ذاھﺑﺔ اﻟﻰ اﻟﺳﺮﻳﺮ ذات ﻟﻳﻠﺔ و ﻟم ﻳﻛن اﺣد ﻣﺳﺗﻳﻘظ إﻻ ھﻲ و ﻛﺎن اﻟوﻗت ﻣﺗﺄﺧﺮ . ﺑﻌدﻣﺎ اﺳﺗﻠﻘت ﻋﻠﻰ اﻟﺳﺮﻳﺮ ﺳﻣﻌت ﺻوت اﺣد ﻳﮫﻣس ﻣن اﻟﺻﺎﻟﺔ ﺑﺈﺳﻣﮫﺎ : )ﻳﺎ ﻓﻼﻧﺔ ...ﻳﺎ ﻓﻼﻧﺔ( . اﺳﺗﻐﺮﺑت اﻣﻲ ، ﻓﺧﺮﺟت و ﻟم ﺗﺟد اﺣد ! ﻗﻠت ﻟﮫﺎ : )ﻟﻌﻠك ﺗﮫﻳﺄﺗﻲ او ﺣﺎول ﺧﺎﻟﻲ او ﺟدي اﻟﻣُﺰاح ﻣﻌﻛﻲ( . ﻟﻛﻧﮫﺎ اﻗﺳﻣت ﻟﻲ ان ﻛل ﻣن ﻛﺎﻧوا ﺑﺎﻟﻣﻧﺰل ﻧﺎﺋﻣون و اﻧﮫﺎ ﻛﺎﻧت واﻋﻳﺔ و ﺳﻣﻌت اﻟﺻوت ﺟﻳداً
    ھذا  ﻳُذﻛﺮﻧﻲ ﺑﻣﺧﻠوق ﻣن اﻟﺟن ﻳُﺳﻣﻰ اﻟﺳﻌﻼة أو اﻟﻐولكان يعرف عند العرب قديماً ، و ھو ﻣﺷﮫور ﺑﻣُﻧﺎدﻣﺔ اﻟﻧﺎس و ﺧداﻋﮫم ﻛﻣﺎ ﻗﺮأت ﺑﺑﻌض اﻟﻛﺗب ﻋﻠﻰ ﺣد ﻋﻠﻣﻲ 

    اﻟﻘﺻﺔ اﻟﺮاﺑﻌﺔ : ﻛﺛﻳﺮا ﻣﺎ ﻛﺎﻧت ﺧﺎﻟﺔ اﻣﻲ ﺗُﻌﺎﻧﻲ ﻣن ﺣﺎﻟﺔ ﻳُﺮﺛﻰ ﻟﮫﺎ ﻟﻳﻼً ، ﻓﻘد رأت اﻛﺛﺮ ﻣن ﻣﺮة ﺟن ﺻﻐﻳﺮ ﻳﺣﺎول إﻓﺰاﻋﮫﺎ و اﻟﺟﺛوم ﻋﻠﻳﮫﺎ و ھﻲ ﻧﺎﺋﻣﺔ ، ھذا ﺣدث ﻓﻌﻼ ﻣﻌﮫﺎ ﻻ ادري ﻣﺎ ﺳﺑب ھذا . ﻟﻛن  اﻟﺣﻣد ﺑﻌدﻣﺎ ﺑدأت ﻓﻲ ﺗﺷﻐﻳل ﻣﺳﺟﻼت اﻟﻘﺮآن اﻟﻛﺮﻳم و ﻣواظﺑﺗﮫﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺻﻼة ﻟم ﺗﺮى ھذا اﻟﺟﻧﻲ ﺑﻌدھﺎ .
    و ﻗد ﻛﺎﻧت ﺗﺳﻛن ﻗدﻳﻣﺎ ﻓﻲ ﻣﻧﺰل ﻳظﮫﺮ ﺑﻪ أﺷﻳﺎء ﻏﺮﻳﺑﺔ ﻛﺎﻧﻐﻼق اﻟﺑﺎب او اﻟﺷﺑﺎك ﺑﻼ ﺳﺑب و ﺗﺣﺮك اﻟدﻣﻰ و ﻣﺎ اﻟﻰ ذﻟك ﻟﻛﻧﮫﺎ ھﺟﺮﺗﻪ اﻵن .

    اﻟﻘﺻﺔ اﻟﺧﺎﻣﺳﺔ : ھﻲ ﻗﺻﺔ ﻏﺮﻳﺑﺔ ﺑﻌض اﻟﺷﻲء ، ﺳﻣﻌﺗﮫﺎ ﻣن اﺑن ﺧﺎﻟﺔ اﻣﻲ ، ھو ﺣﻛﺎھﺎ ﻟﻲ و اﻟﻌُﮫدة ﻋﻠﻰ اﻟﺮاوي . وﷲ اﻋﻠم ﺑﺻﺣﺗﮫﺎ .
    ﻳﻘول اﻧﻪ ﻛﺎن ﻳﻌﻣل ﻓﻲ ﻣﺣل ﻟﺑﻳﻊ اﻟﻣﻧﺗﺟﺎت اﻟﻐذاﺋﻳﺔ . و ﻛﺎن ﻓﻲ ﻛل ﻳوم ﺗﺄﺗﻲ اﻟﻳﻪ ﻗطﺗﺎن ﺻﻐﻳﺮﺗﺎن ﻟوﻧﮫﻣﺎ اﺑﻳض ، ﻛﺎن ﻣن ﻋﺎدﺗﻪ ان ﻳﺿﻊ ﻟﮫﻣﺎ ﺑﻌض اﻟطﻌﺎم ﻋﻠﻰ اﻟﺟﺎﻧب ﻟﻳﺄﻛﻠوا ﻣﻧﻪ .
    ذات ﻣﺮة اﺗت ھﺎﺗﻳن اﻟﻘطﺗﻳن ﻋﻧد اﻟﻣﺣل و ﻟم ﻳﺟدا طﻌﺎﻣﺎ ﻓذھﺑﺗﺎ .
    ﻳﺄﺗﻲ ﻳوم ﺟدﻳد ﻟﻳﺮى اﺑن ﺧﺎﻟﺔ اﻣﻲ طﻔﻠﻳن اﻣﺮدﻳن ﻳﺄﺗﻳﺎن ﻋﻠﻳﻪ ، ﻓﻘﺎل ﻟﮫﻣﺎ : ﻣﺎ ﺧطﺑﻛﻣﺎ ؟  ﻗﺎﻻ : ﻧﺣن ﺟﺎﺋﻌﻳن و ﻋطﺷﻰ ، اﻳن اﻟطﻌﺎم ﺑﺗﺎع ﻛل ﻳوم ﻳﺎ ﻋﻣّو
    اﺳﺗﻐﺮب اﻟﺮﺟل ﻣﻧﮫم ! .. ﻗﺎل ﻟﮫم : طﻌﺎم ! .. أﻧﺎ أول ﻣﺮة أراﻛم و ﻟم أطﻌﻣﻛم ﻗﺑﻼ ! .
    ﻓﺗﺮﻛﻪ اﻟطﻔﻼن ﺑﻼ اي ﺗﻌﻘﻳب ، و ﻟم ﻳﺮاھﻣﺎ اﺑن ﺧﺎﻟﺔ اﻣﻲ ﺑﻌد ھذا اﻟﻳوم و ﻟم ﻳﺮى اﻟﻘطﺗﺎن ﺗﻣﺎﻣﺎ ، ﻟﻳﻌﺮف اﻟﺧﺑﺮ ﻻﺣﻘﺎ ﻓﻲ ﻧﻔس اﻟﻣﻧطﻘﺔ أﻧﮫم ﻋﺛﺮوا ﻋﻠﻰ طﻔﻠﻳن ﻣﻳﺗﻳن ! .
    ﺳﻣﻊ ﺗﻔﺳﻳﺮاً ﻟﻣﺎ ﺣدث ان ھذﻳن اﻟطﻔﻠﻳن ﻛﺎﻧﺎ ﻣن اﻟﺟن و ﻟم ﻳﻛن اﺣد ﻟﻳطﻌﻣﮫم إﻻ اﺑن ﺧﺎﻟﺔ اﻣﻲ ، ﻓﻠﻣﺎ ﻗطﻊ ﻋﻧﮫم اﺑن ﺧﺎﻟﺔ اﻣﻲ ﻣﺻدر اﻟطﻌﺎم ﻣﺎﺗوا ﺟوﻋﺎً .

    اﻟﻘﺻﺔ اﻟﺳﺎدﺳﺔ : ﻛﺎن ﻳﺳﻛن ﺻدﻳق ﺧﺎﻟﻲ ﻓﻲ اﺣد اﻟﺑﻳوت ، و ﻛﺎﻧت ﺟدﺗﻪ تسعون سنة ﻛﺎﻟﻌﺎدة ﺗﺄﺗﻲ ﺑﺎﻟطﺣﻳن و اﻟﻌﺟﻳن و ﺗﻌﻣل اﻟﺧﺑﺰ داﺧل اﻟﺑﻳت ﻋﺑﺮ وقود اﻟﻧﺎر ﻓﻲ اﻟﻔﺮن اﻟطﻳﻧﻲ .
    ﻓﻲ ذات ﻳوم ﺟﺎءت ھذه اﻟﻌﺟوز اﻟﻣﺳﻛﻳﻧﺔ ﻟﺗُﺷﻌل اﻟﻧﺎر ﺑﺎﻟﻔﺮن ..ﻓوﻗﻊ ﻣﻧﮫﺎ ﻋود اﻟﺛﻘﺎب ﻓﺄﻣﺳك ﺑﻣﻼﺑﺳﮫﺎ و اﺣﺮﻗﮫﺎ ﻣﻌﮫﺎ ! اﺧذوھﺎ ﻓدﻓﻧوھﺎ و ﺻﻠوا ﻋﻠﻳﮫﺎ و ﻋﺰّوھﺎ ...إﻟﺦ رﺣﻣﮫﺎ ﷲ و رﺣم ﻣوﺗﺎﻧﺎ اﻟﻣﮫم ، اﻧﻪ ﻟم ﺗﻣﺿﻰ اﻳﺎم ﺣﺗﻰ ﺳﻣﻊ ﺻدﻳق ﺧﺎﻟﻲ ھذا اﺻوات و اﺷﻳﺎء ﻏﺮﻳﺑﺔ ﺗﺣدث ﺑﺎﻟﻣﻧﺰل ﻣﺛﻼً اﻟوﻗت ﻳﻛون ﻣﺗﺄﺧﺮ و اﻟﻧﺎس ﻧﻳﺎم و ﻻ اﺣد ﺑﺎﻟﻣﻧﺰل ، ﻓﻳﺮون اﻟﺷﺑﺎك اﻧﻐﻠق او اﻧﻔﺗﺢ ﻟﺣﺎﻟﻪ ! و اﻟﺑﺎب ﻛذﻟك ! و ﻳﺳﻣﻌون ﻋﻠﻰ اﻟدوام ﺻوت طﻔﻠﺔ ﺻﻐﻳﺮة ﻛﺄﻧﮫﺎ ﺗﻠﻌب او ﺷﺊ ﻣن ھذا اﻟﻘﺑﻳل ، و ﻛﺎﻧت ﺗﺿﺮب ﺑﺮﺟﻠﻳﮫﺎ اﻟﺳﻠم اﻟﺧﺎرﺟﻲ ، ﻓﻳﺳﺗﻐﺮب اھل اﻟﺑﻳت ﻣن ھذا اﻟﺻوت ﻷﻧﮫم ﻳﻌﻠﻣون ان ﻟﻳس ﻟدﻳﮫم اي اطﻔﺎل و ﻻ ﺣﺗﻰ ﺟﻳﺮاﻧﮫم ! ﻓﻳﺧﺮج اﺣدھم ﻟﻳﺮى ﻣن ﺑﺎﻟﺳﻠم ﻓﻼ ﻳﺮى اﺣداً ﻣوﺟوداً !! ﻳﺮون اﺷﻳﺎء ﻛﺛﻳﺮة ﻏﺮﻳﺑﺔ اﻳﺿﺎً ﻣﺛل اﺷﻳﺎء ﺗﺗﺣﺮك ﻟﺣﺎﻟﮫﺎ او ﺻوت طﻔﻠﺔ ﺗﻛﺳﺮ ﺷﺊ ...إﻟﺦ ﻓذھﺑوا ﻟﺷﻳﺦ ﺳﺎﻟوه ، ﻓﻘﺎل ﻟﮫم ان اﻟﻣﻳت اﻟطﺑﻳﻌﻲ ﺗﺻﻌد روﺣﻪ اﻟﻰ اﻟﺳﻣﺎء ، إﻻ ﻣﻳﺗﻳن : اﻟﻣﻘﺗول و اﻟﻣﺣﺮوق ، ﻓﺈن ارواﺣﮫم ﺗظل ﺣﻳّﺔ ﺑﻧﻔس ﻋدد اﻟﺳﻧﻳن اﻟﺗﻲ ﻗﺿﺎھﺎ اﺻﺣﺎﺑﮫﺎ ﺑﺎﻷرض ! و ان ﺟدﺗﻪ ﺑﻌدﻣﺎ اُﺣﺮﻗت ﺧﺮﺟت روﺣﮫﺎ و ﺳﻳﻌﻳش ﻧﻔس ﻋدد ﺳﻧﻳﻧﮫﺎ ﻣﻧذ اﻟطﻔوﻟﺔ اﻟﻰ اﻟﻛﺑﺮ ! ﻟم ﻳطل اﻟﻣﻘﺎم ﺑﮫم ﺑﮫذا اﻟﻣﻧﺰل ، ﻓﻘﺮروا ھﺟﺮه ، و ﺳﻛﻧوا ﻓﻲ اﺧﺮ و ھذا اﻟﺑﻳت ﻣﮫﺟور اﻻن ، و ﺣدﺛت ھذه اﻟواﻗﻌﺔ ﻣﻧذ 5 ﺳﻧﻳن ﺗﻘﺮﻳﺑﺎ

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    تعليقات فيس بوك